صداع الضغط العصبي وعدم القدرة على التركيز والنسيان المتكرر.

الضعوط النفسية المزمنة// وهي التي تستمر لفترات طويلة تبقي مع الفرد وهي تشكل خطراً على صحته مثلاً( الحياة الغير سعيدة في الزواج والتعرض لمرض , الخلافات الممتدة).

من الأفضل دائما طلب المساعدة من الخبراء المختصين بالعلاج النفسي، وذلك في حالة الإصابة بالضغط طويل الأمد، وما يرتبط به من شعور بالقلق والتوتر.

أيضاً يمكن أن يتسبب الضغط النفسي في تغيرات بالسلوك مثل:

- اضطرابات بالمعدة مثل الإسهال، قرح الاثنى عشر ومتلازمة ارتجاع المريء.

. وأحياناً تتميز بالحدية والعدوانية للوصول إلى هدفها، وكنتيجة لذلك فإنه من بين الأعراض التى تظهر على مثل هذه الشخصية:

يؤدي إدمان منهجية المقارنات إلى الإصابة بالكثير من المشاعر السلبية القاتلة؛ حيث يقارن معظم الناس بينهم وبين الآخرين، ويندبون حظهم المتعثر الذي أعطى غيرهم الممتلكات والرفاهية، في حين تجاهلهم وتجاهل أسرتهم، ويستمرون على هذا المنوال في كل تعاملاتهم الاجتماعية، وغالباً ما يكون السؤال المسيطر على تفكيرهم: "لماذا لم أُرزق بما رُزق به صديقي؟" الأمر الذي يخلق ضغطاً نفسياً كبيراً في نفوس أولئك الناس.

تتأثر كل أنواع الضغوط النفسية أجزاء الجسم أو بعضها نتيجة الضغوط المستمرة عليها وعدم القدرة على التكيف مع الضغوط النفسية؛ ومن ثَم تظهر بعض هذه الأعراض، مثل:

– الأحداث الصادمة العلاج النفسي والدعم الجماعي يمكن أن يساعد في معالجة الآثار النفسية للأحداث الصادمة.

ويصاحب هذا النوع الإحساس بالتوتر والضيق، والشكوى من الصداع، وأحيانا الإصابة باضطرابات المعدة.

 العلاقة السامة سواء كانت مع شريك عاطفي أم صديق أم أي شخص هي من أشد أسباب الضغط النفسي، والعلاقة السامة هي العلاقة التي تجعل الإنسان في حالة نفسية سيئة.

تناول طعام صحي متوازن: تعتبر التغذية السليمة من نور أهم طرق التغلب على أعراض الضغط النفسي، وذلك لأن النظام الغذائي المتوازن يعزز مستويات الفيتامينات والمعادن التي تحافظ على توازن الهرمونات.

أول خطوة في التعامل مع الضغط النفسي هي تحديد مصدره وأسبابه لمحاولة إيجاد الحلول لها، مثل إنهاء علاقة سامة كانت تُشكِّل مصدر الضغط النفسي في حياتك.

– العلاقات العائلية الاستشارة الأسرية يمكن أن تساعد في حل النزاعات وتحسين العلاقات.